والكلمة صار إنسانا

وَصارَ الكَلِمَةُ إنساناً، وَعاشَ بَيْنَن

يوحنا ١ دراسة الكتاب المقدس

يوحنا ١: ١٤- ١٨ والكلمة صار إنسانا

يوحنا ١: ١٩- ٢٨ يوحنا ألمعمدان
يوحنا ١: ١٤  ١٤ وَصارَ الكَلِمَةُ إنساناً، وَعاشَ بَيْنَنا. وَنَحنُ رَأيْنا مَجدَهُ، ذَلِكَ المَجْدَ الَّذِي نالَهُ مِنَ الآبِ باعتِبارِهِ ابْنَهُ الوَحِيْدَ مَملُوءاً مِنَ النِّعمَةِ وَالحَقِّ.

ماذا حدث ل "الكلمة" ؟​​
"صارَ الكَلِمَةُ إنساناً" أي أنه "صَارَ جَسَدًا" (أنظر قصة ميلاد يسوع) "وَعاشَ بَيْنَنا" (يوحنا ١: ١٤).​

ما هو اسم الكَلِمَةُ الذي صار جسدا ؟
"يَسُوعَ المَسِيْحِ" (يوحنا ١: ١٧، انظر أدناه)​.

يوحنا ١: ١٥- ١٧  ٢٠ شَهِدَ لَهُ يُوحَنّا وَأعلَنَ: "هَذا هُوَ الرَّجُلُ الَّذِي كُنْتُ أعْنِيْهِ حِيْنَ قُلْتُ: ' الآتِي بَعْدِي أعظَمُ مِنِّي، لِأنَّهُ كانَ قَبلِيْ.'" ١٦ وَمِنْ ذَلِكَ المِلءِ أخَذْنا كُلُّنا نِعْمَةً فَوْقَ نِعْمَةٍ. ١٦ وَمِنْ ذَلِكَ المِلءِ أخَذْنا كُلُّنا نِعْمَةً فَوْقَ نِعْمَةٍ. ١٧ فَالشَّرِيْعَةُ أُعطِيَتْ بِواسِطَةِ مُوسَى، أمّا النِّعْمَةُ وَالحَقُّ فَجاءا بِيَسُوعَ المَسِيْحِ.

ماذا كانت "شهادة يوحنا ألمعمدان" في يوحنا ١: ١٥ ؟​
أنظر يوحنا ألمعمدان​.

ما هي "ألشريعة" (يوحنا ١: ١٧) التي اعطيت من خلال ألنبي موسى ؟
أنظر ألوصايا ألعشر​.

​يوحنا ١: ١٨  ١٨ ما مِنْ أحَدٍ رَأى اللهَ قَطُّ، لَكِنَّ الابْنَ الوَحِيْدَ الَّذِي هُوَ اللهُ المُتِّحِدُ بِالآبِ، عَرَّفَنا بِهِ.

ما هي التفاصيل الأخرى المعطاة عن علاقته يسوع بالله الأب ؟​
يقول يوحنا ١: ١٨ ان يسوع هو "الابن الوحيد" المولود للأب . وان الكلمة اليونانية الاصليه المترجمة "الابن الوحيد" تعني حرفيا "واحد من نوعه"- اي "فريد" - وليس ان الله الأب كان موجودا قبل يسوع. في "البداية" ( يوحنا ١: ١) - أي قبل خلق الكون-الله الابن ، الذي اسمه يسوع ، كان موجودا بالفعل مع الله الأب.​

كيف يمكن أن تكون البيانات أ ، ب ، ت ، ث ، ج ، حول "الكلمة" في إنجيل يوحنا ١: ١- ٣ أكثر دقة مع هذه التفاصيل الإضافية ؟
أ - يسوع هو الشخص ألوحيد الذي يمكن ان يشار اليه باسم "هو" أو "به"​.
ب - يسوع هو ابن الله الوحيد المولود الأب.​
ت - يسوع هو ألله​.
ث - يسوع كان موجودا "في البداية".​
ج - به خلق كل شيء​.​

وفقا للكتاب المقدس ،يسوع المسيح لم يكن رجلا عاديا في الثلاثين من عمره عاش قبل ألفي عام. إنجيل يوحنا​ ١: ١-١٨ يخبرنا أن يسوع هو الله الذي جاء للعيش مع البشر في شكل إنسان لحوالي ٣٠ قبل ٢٠٠٠ سنة تقريبا ، لكنه كان دائما ولا يزال الله الخالق.​

هل هذا صحيح ؟
إذا كانت إجابتك "نعم" ، هل تقبل ذلك الاستنتاج؟ للحصول علي الحقائق التي من شانها ان تمكنك لإسطخلاص الاستنتاج الخاص بك، يرجى النقر من خلال الوصلات "التالية" أدناه.

إذا كان ذلك صحيحا ، لماذا يأتي الله الخالق إلى البشرية كإنسان ؟
يرجى النقر هنا​.