تَعالَوا لِتَرَوا إنسانا

لماذا تعجب التلاميذ من أن يسوع "كان يتحدث مع امرأة" (يوحنا ٤: ٢٧) ؟
وحذرت ألتعاليم ألدينية اليهودية الرجال من التحدث كثيرا مع النساء ، سواء بسبب الإغراء أو بسبب ما قد يفكر به الآخرون.

ماذا تعتقد كان سلوكها عندما قالت: "تَعالَوا لِتَرَوا إنساناً أخبَرَنِي بِكُلِّ ما فَعَلْتُ فِي حَياتِي! أيُمْكِنُ أنْ يَكُونَ هُوَ المَسِيْحَ؟"​
على الأرجح ، متحمس.​

كيف نعرف هذا ؟​
تركت خلفها جرة الماء ألخاصة بها ، وهذا دليل آخر على أن ألكتاب المقدس يفتقر إلى ألمحسنات ألبديعية والزخارف الدرامية والتهاويل.

ما هي الهويات الثلاث التي نسبتها المرأة بالتتابع إلى يسوع ؟​
"يهودي" (يوحنا ٤: ٩)
"نبي" (يوحنا ٤: ١٩)
"ألمسيح" (يوحنا ٤: ٢٩)

وما هو أول شيء فعلته بعد ذلك ؟​​
قالت للناس عن يسوع.

ما مقدار الخبرة التي كانت لديها في إخبار الناس عن يسوع ؟​​
لم يكن لديها أي خبرة.

إذا ماذا فعلت ؟​​
أخبرتهم بقدر ما تعرف - شكوكها وكل ما حصل معها - ثم دعتهم قائلة "تعالوا ،لتروا" (يوحنا ٤: ٢٩) بأنفسكم.

هل يطلب الله من المسيحيين أن يفعلوا أكثر مما فعلت ؟​​
لا ، وهو لا يطلب منا أن نفعل أقل مما فعلت.

ماذا يجب أن يقال لهم ؟​​
"تعالوا، لتروا" بأنفسكم كلمة الله - يسوع - في الكتاب المقدس، الذي الأئمة المسلمون و الحاخامات اليهود يقول لشعوبهم ألا يقرأوا. لكن أعدادًا متزايدة منالمسلمين و اليهود يسعون بصدق إلى الحقيقة ، وعندما يتم تعريفهم بيسوع ، يتشربونه مثل الإسفنج الجاف الذي يلمس الماء. هنا نصائح على تعريفه إلى اليهود. غالباً ما يتم تعريف المسلمين في البلدان الإسلامية ألخاضعة للشريعة الإسلامية يتم تعريفهم بيسوع على إنفراد وسرية عبر مصادر الكتاب المقدس على الإنترنت.